علم الآثار وعلم المتحجّرات

اكتشفت دراسة جديدة مبنى عمره 65 ألف سنة استخدمه الإنسان النياندرتال (البشر البدائيّون)، حسب ادّعاء الباحثين، لاستحضار الزّفت (القطران)

كان الاعتقاد السائد أنّ شعب المايا ضحّى بالنساء فقط في طقوسه الدينيّة، لكنّ دراسة جينيّة جديدة تدحض هذا الادّعاء

المرأة الفقيرة وغير المتعلّمة، الّتي أصبحت رائدةً وخبيرةً في علم الحفريّات، وعالمة الجيولوجيا الهاوية الّتي فتحت أبواب الأكاديميّة للنّساء الأخريات، ورسّامة الدّيناصورات الموهوبة- الباحثات الرّائدات في الجيولوجيا.

بحث جديد: بدأت الطريق إلى التكنولوجيا الحديثة منذ حوالي 600 ألف سنة، مع بداية الحضارة التراكميّة، حيث كلّ جيل يبني ويضيف إلى إنجازات أسلافه الّذين سبقوه.

شرع علماء الفلك برسم خرائط منهجيّة لنجوم السماء منذ أكثر من 2000 عام، وبفضل جهودهم، أصبح بإمكاننا اليوم تأريخ الأعمال القديمة

يفترض الباحثون أنّ المخدّرات الّتي تؤثّر على الوعي قد تكون ذات أهمّيّة كبيرة في تطوير الثّقافات البشريّة المعقّدة والمتطوّرة

يدّعي الباحثون أن العلامات الموجودة بجانب العديد من لوحات الكهوف هي شكل من أشكال الكتابة القديمة. لكن ذلك لم يقتنع الجميع

من المُفترض أن تكشف سلسلةٌ جديدة على نتفليكس، عن وجود حضارة متقدّمة في العصر الجليديّ. ولكن ماذا عن الحقائق؟

يدلُّ الموقعُ الّذي اكتُشِفَ بالقربِ من رام الله والّذي يحوي دلائلَ نادرةٍ من آثارِ الدّيناصوراتِ على بُنيةِ السّطح في العصر الطّباشيريّ السُّفليّ

كان غُصن إحدى أشجار الزّيتون دليلًا رئيسًا في تحديدِ توقيت أحد أهمّ الانفجارات البركانيّة في التّاريخ، لكنّ دراسةً علميّةً لاحقة وَجدت أنّ ذلك الدليل قد يكون خاطئًا

تشير دراسة جديدة إلى أنّ الانتقال إلى الزّراعة والغذاء الطّريّ قد غيّر شكل الفكّ عندنا، وأدخل الفاء و”الڤاء” المخفّفات لفظيًّا على اللّسان إلى العديد من اللّغات

بحث جديد يشير إلى أنّ أجدادنا استخدموا الحواجب كوسيلة للتّواصل، ولكن الرّسائل الّتي تُنقَل عبرها تغيّرت مع الوقت