هل سيصبح بالإمكان تصنيع بطّاريّات فعّالة رخيصة ونظيفة من عنصر الصّوديوم الموجود في ملح الطّعام؟ قد يصبح ذلك ممكنًا بالفعل، على ضوء الحلّ الّذي وجده عدد من الباحثين
يتعذّر على الفيزياء النّظريّة، الّتي تستعيد الماضي حتّى الانفجار العظيم، تفسير الكمّيّة الّتي تمّ قياسها فعليًّا من الفِلزّ الخفيف (اللّيثيوم). قد يقودنا فكُّ كنه هذا الفارق إلى التّعرّف على أمور جديدة عن الكون
بتنا نحمل جميعًا أجهزة تحوي بطاريّات قابلة للشحن لتخزين الكهرباء في جيوبنا، لكن كيف تتمّ عمليّة تخزين الكهرباء على نطاق واسع؟ وهل هي حقًّا صديقة للبيئة؟ وما هو مشروع “الكهرباء الحلال”؟
لقد أدّى التنسيق الدقيق للموادّ الطاردة للماء، إلى جانب النسج الواسع واستغلال قوّة الشعيرات الدمويّة، إلى تحسين تجربة الكثير من الرياضيّين. العلم من وراء الملابس الماصّة أو الطاردة للعرق “Dri-Fit”
طوّرت مجموعة من الباحثين مادّة شبيهة للزجاج تتميّز بخصائص واعدة للغاية. تقول إحدى الباحثات “فور ولادة المنتج، أطلقنا عليه اسمًا ونحن ننتظر لنرى ما سيفعله عندما يكبر”.
الـ DNA والـ RNA هما الجزيئان اللّذان يحملان المعلومات الوراثيّة، ويتكوّنان من الأحماض النّوويّة. ورغم تشابه أسمائهما، إلا أنّ لكلّ منها خصائص كيميائيّة الّتي تميّزها وتحدّد دورها البيولوجيّ.