ما الّذي يحدث في أدمغتنا أثناء النّوم والحلم؟ كيف يمكن دراسة الأحلام؟ وهل يوجد أشخاص لا يحلمون؟ هُنا، كلّ ما طمحتم بمعرفته عن الأحلام ولم تجدوا إجابته.
نُبصر ونحن عميان، ونتذكّر عند النسيان: لغز العقل الباطن
على الرغم من أنّ نظريّة فرويد حول وجود ذكريات اللّاوعي لم تكن معتمدة على أدلّة علميّة، إلّا أنّ نتائج أبحاث الدماغ تشير إلى ظواهر يمكن تفسيرها بطريقة مماثلة
قبل 25 عامًا، اكتشف عالمان نفسيّان من الولايات المتّحدة الأميركيّة ظاهرةً مُحيّرة: كلّما قلّت المعرفة وقلّ الفهم عند الأشخاص، كلّما بالغوا في تقدير المعرفة الّتي يمتلكونها. اليوم، يُطلَق على هذه الظّاهرة باسميهما- تأثير دانينغ-كروجر.
هل هناك خلايا في الدماغ تتعرّف على شيء محدّد في العالم، مثل ممثّلة معيّنة؟ لقد تغيّرت الإجابة العلميّة من “يا للسخافة” إلى “نعم!” ومن ثمّ إلى “ليس بالضبط”
رغم الهدف الإيجابيّ للتحذير من المحتوى الحسّاس، إلّا أنّ الدراسات تشير بالإضافة إلى كونه غير مفيد لمعظم الأشخاص، فإنّه قد يسبّب التوتّر والقلق بحدّ ذاته
أظهرت دراستان جديدتان أنَّ كلًّا من القردة العليا والحشرات قادرة على تعلّم أداء مهمّة معقّدة لم يتمكّنوا من حلّها بمفردهم، وذلك من خلال مراقبة أنواع أخرى من مجموعاتهم
كشفت دراسةٌ جديدةٌ أنَّه عندما نشاهد حيوانات مموَّهة، فإنَّنا نتعرَّف على الثعابين بشكلٍ جيِّدٍ أكثر من غيرها. رُبَّما يكون السبب وراء ذلك هو عدة أجيَال من التطوُّرِ.
لماذا ليس الآن؟ لا تؤجِّل عمل اليوم إلى الغد! حول سيكولوجيّة التّسويف (التّأجيل)
تؤدّي ظاهرة التّسويف إلى ضائقة لا يُستهان بها لدى الكثير من النّاس. ما هي الأمور الّتي اعتدنا تأجيلها، وما هي أسباب التّأجيل، وكيف يمكن اجتياز هذه الضّائقة؟
قد يُشعل فينا الدّمج بين زيادة الإثارة الجسديّة وبين الإشارات المُهدّئة من الدّماغ شعورًا بالمتعة والإثارة – كما يحدث في أفلام الرّعب والرّياضات المتطرّفة الخطِرة